حماس ترفض بحث أي أفكار جديدة قبل موافقة الاحتلال على إنهاء العدوان والانسحاب من غزة وإعادة الإعمار

أسامة حمدان للعربي: لسنا معنيين بمناقشة الرد الإسرائيلي بل باستجابة الجانب الإسرائيلي لمقترح الوسطاء

📌 الحركة غير مستعدة لبحث أي أفكار جديدة لا تتضمن إنهاء العدوان وانسحاب الاحتلال وإعادة الإعمار

📌تلقينا وعودًا من الوسطاء باستمرار جهودهم للدفع باتجاه المطالب التي ننادي بها

📌 لا يمكن الرهان على المواقف الإسرائيلية المتخبطة التي يتباين المسؤولون الإسرائيليون فيما بينهم بشأنها

📌 الرد الإسرائيلي منقسم وهناك تصريحات متضاربة من المسؤولين أنفسهم

📌 الأميركيون شركاء في العدوان وليسوا وسطاء يمكن الاعتماد عليهم

📌الكرة الآن والرد في ملعب الوسطاء والإسرائيليين

📌 الاحتلال لا يريد وقف العدوان ولا وجود لضمانات عن تجاوبه مع جهود الوسطاء

📌 الإدارة الأميركية شريكة في كل المجازر والممارسات الإسرائيلية بحق أهلنا في قطاع غزة

📌 لا نقبل بحث أي أفكار جديدة قبل موافقة الجانب الإسرائيلي على مقترح الوسطاء

📌 الحركة قدمت مرونة عالية خلال التفاوض مقابل تعنت إسرائيلي متواصل

البابور العربي – متابعات

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان، يوم الخميس (6 يونيو حزيان 2024)، إن حركته لا تقبل بحث أي أفكار جديدة قبل موافقة الجانب الإسرائيلي على مقترح الوسطاء.

وأكد حمدان، في حديث للعربي، أن حركته غير مستعدة لبحث أي أفكار جديدة لا تتضمن إنهاء العدوان وانسحاب الاحتلال وإعادة إعمار القطاع.

وأوضح أن حماس غير معنية بمناقشة الرد الإسرائيلي بل باستجابته لمقترح الوسطاء، مشيرا إلى أن الرد الإسرائيلي منقسم وتصريحات المسؤولين أنفسهم متضاربة.

وأضاف: “لا يمكن الرهان على المواقف الإسرائيلية المتخبطة التي يتباين المسؤولون فيما بينهم بشأنها”.

وبيّن حمدان أن الرئيس الأمريكي جو بايدن تراجع وأصبح يتحدث عن ورقة إسرائيلية بدلا من مقترح جديد، مشددا على أن الإدارة الأمريكية شريكة في كل المجازر والممارسات الإسرائيلية بحق المواطنين في غزة، وليست وسيطة يمكن الاعتماد عليها.

وقال حمدان إن حماس قدمت مرونة عالية خلال التفاوض مقابل تعنت إسرائيلي متواصل، مضيفا: “الاحتلال لا يريد وقف العدوان ولا وجود لضمانات على تجاوبه مع جهود الوسطاء”.

وأفاد حمدان بتلقي حماس وعودا من الوسطاء باستمرار جهودهم للدفع باتجاه المطالب التي تنادي بها الحركة، وأن الكرة الآن والرد في ملعب الوسطاء والجانب الإسرائيلي.

وكالة صفا

Comments (0)
Add Comment