البابور – متابعات
بعد انتصار الثورة السورية في 8 ديسمبر 2024، أصدرت إيران والعدو الاسرائيلي والعراق سلسلة من التصريحات المعادية للثورة في سوريا، وسط، وفيما يلي أبرز التصريحات من مسؤولين إيرانيين وإسرائيليين وعراقيين:
إيران
عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني (1 ديسمبر 2024):
“إيران مستعدة لتقديم شتى أنواع الدعم لدمشق، ولن نتخلى عن حلفائنا في سوريا في هذه المرحلة الخطيرة.”
عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني (24 ديسمبر 2024):
“من يعتقدون بتحقيق انتصارات في سوريا عليهم التمهل في الحكم، فالتطورات المستقبلية كثيرة.”
آية الله علي خامنئي، المرشد الأعلى لإيران (22 ديسمبر 2024):
“الشباب السوري يجب أن يقف بحزم ضد من جلبوا هذا الانعدام للأمن، ولن تكون سوريا آمنة من دون مواجهة هذا التغيير الخطير.”
مسؤول إيراني كبير (9 ديسمبر 2024):
“طهران على تواصل مباشر مع فصائل سورية جديدة لمنع أي مسار عدائي ضدنا.”
الكيان الإسرائيلي
حكومة العدو الإسرائيلي حول التطورات في سوريا (8 ديسمبر 2024):
” لن نسمح بوجود تهديدات قرب حدودها.”
بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي (23 فبراير 2025):
“يجب نزع السلاح الكامل لمحافظات القنيطرة ودرعا والسويداء، وانسحاب القوات السورية من جنوب دمشق فورًا.”
إسرائيل كاتس، وزير الحرب الإسرائيلي (11 فبراير 2025):
“وجودنا العسكري في سوريا سيستمر طوال عام 2025 لحماية مجتمعاتنا وإحباط أي تهديد أمني.”
نتنياهوـ رئيس وزراء العدو الاسرائيلي (23 فبراير 2025)
قائلاً: “لن نسمح لقوات هيئة تحرير الشام أو الجيش السوري الجديد بدخول المناطق الواقعة جنوب دمشق. نطالب بالنزع التام للسلاح من جنوب سوريا، في محافظات القنيطرة ودرعا والسويداء. لن نتسامح مع أي تهديد للطائفة الدرزية في جنوب سوريا.”
هددت حكومة الارهابي نتنياهو في 1 مارس/آذار 2025 بالتدخل في سوريا عسكرياً لما قالت إنه “حماية للدروز” في جنوب دمشق وتحديداً في مدينة جرمانا٬ حيث هدد بيان صادر عن ديوان الارهابي نتنياهو بـ”ضرب النظام المتطرف في سوريا حال مساسه بالدروز”٬ على حد تعبيره. وعلى الفور٬
قالت هيئة البث العبرية الرسمية إن نتنياهو ووزير الدفاع في حكومته يسرائيل كاتس “وجها الجيش بالتحضير لحماية منطقة جرمانا الدرزية”.
العراق
الحشد الشعبي العراقي (12 ديسمبر 2024):
“نراقب عن كثب التطورات في سوريا، ولن نسمح بأن تتحول إلى ساحة تهديد لجيرانها وحلفائها.”