البابور الموقع العربي

(فيديو) استشهاد حفيدة إسماعيل هنية الطفلة ملاك لتلحق بأبيها وأعمامها الذين اغتالهم العدو العدو الإسرائيلي

277

البابور العربي – متابعات

استشهدت الطفلة ملاك محمد اسماعيل هنية حفيدة رئيس حركة حماس إسماعيل هنية متأثرة بإصابتها بقصف إسرائيلي على مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة والتحقت ملاك بوالدها الذي استشهد مع اخوية حازم وأمير

وكتب عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق،”ارتقت صباح اليوم الطفلة ملاك محمد هنية، حفيدة الأخ المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لتنضم إلى الثلة من أبنائه وأحفاده الذين ارتقوا في المجزرة المروّعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني في أول أيام عيد الفطر، ليرتفع عدد من ارتقوا في المجزرة الصهيونية إلى سبعة من الأبناء والأحفاد، وعشرة منذ طوفان الأقصى. تنضم الشهيدة الطفلة ملاك، إلى قافلة الشهداء الأطفال الـ 14 ألفاً من الشعب الفلسطيني الذين ارتقوا في إطار حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة منذ أكثر من ستة أشهر”.

وجاء استشهاد أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، وعدد من أحفاده، يوم يوم عيد الفطر (الأربعاء 10 ابريل 2024) ، بقصف إسرائيلي في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

وأعلن جيش العدو الاسرائيلي وجهاز المخابرات الداخلي “الشاباك” فى بيان مشترك أن طائرات حربية أغارت بتوجيه استخباراتى على أبناء إسماعيل هنية وسط قطاع غزة.

واستشهد في المجزرة الاسرائيلية ضد “عائلة هنية” 3 من أبناء رئيس حركة حماس إسماعيل هنية، و3 من أحفاده بقصف إسرائيلي استهدف مركبتهم في مخيم الشاطئ، وهم: “حازم إسماعيل هنية وابنته آمال، أمير إسماعيل هنية وابنه خالد، وابنته رزان، محمد إسماعيل هنية، ثم ملاك الذي اعلن عن استشهادها اليوم

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة بحق عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، عصر يوم عيد الفطر، بقصف مركبة مدنية

وأضاف المكتب الإعلامي في بيان: “جيش الاحتلال ارتكب هذه المجزرة خلال جولة لعائلة هنية، كانت تقوم بتنفيذ زيارات اجتماعية وعائلية بمناسبة حلول عيد الفطر، حيث تأتي هذه الجريمة استكمالاً لسلسلة من جرائم الاحتلال المتواصلة بحق المدنيين والأطفال والنساء رغم الأجواء المقدسة لعيد الفطر المبارك”.

وحمّل الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي والاحتلال المسؤولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر والجرائم التي مازال يرتكبها في إطار جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد المدنيين والأطفال والنساء والنازحين.

من جهته أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، أن دماء أبنائه وأحفاده الشهداء ليست أغلى من دماء أبناء شعبنا الفلسطيني؛ تعقيبًا على استشهاد 3 من أبنائه وعدد من أحفاده في قصف إسرائيلي استهدفهم بمخيم الشاطئ غربي مدينة غزة.

وقال هنية، في تصريح صحفي يوم الأربعاء (10 ابريل نيسان 2024):  “أشكر الله على هذا الشرف الذي أكرمنا به باستشهاد أبنائي الثلاثة وبعض الأحفاد، فبهذه الآلام والدماء نصنع الآمال والمستقبل والحرية لشعبنا ولقضيتنا ولأمتنا”.

لحظة ابلاغ الدكتور هنية باستشهاد ابنائه خلال زيارته جرحى غزة في المستشفى

وأضاف أن “كل أبناء شعبنا وعائلات سكان قطاع غزة دفعوا ثمنًا باهظًا من دماء أبنائهم وأنا واحد منهم”، لافتًا إلى أن “ما يقرب من 60 شخصًا من أفراد عائلتي ارتقوا شهداء شأن كل أبناء الشعب الفلسطيني ولا فرق بينهم”.

وشدد هنية، على أن “الاحتلال يعتقد أنه باستهداف أبناء القادة سيكسر عزيمة شعبنا، بل نقول له إن هذه الدماء لن تزيدنا إلا ثباتًا على مبادئنا وتمسكًا بأرضنا”.

وأضاف “العدو واهم إذا ظن أنه بقتله أبنائي سنغير مواقفنا، ولن ينجح في أهدافه ولن تسقط القلاع”.

وتابع “دماء أبنائي ليست أغلى من دماء أبناء شعبنا، فالشهداء في غزة فكلهم أبنائي”، منوهًا إلى أن دماء أبنائه هي “تضحيات على طريق تحرير القدس والأقصى”.

وأوضح أن “تهديدات الاحتلال باجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة لا تخيف شعبنا ولا مقاومتنا”، مشددًا على أنه “لن نتردد، ولن نتنازل ولن نفرط مهما بلغت تضحياتنا، ولن نعرف النكوص وماضون في طريقنا لتحرير القدس والأقصى”.

وأكد هنية أن “ما فشل العدو الإسرائيلي في انتزاعه بالقتل والتدمير والإبادة لن يأخذه في المفاوضات”.

وختم هنية حديثه قائلاً: “لن نرضخ للابتزاز الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي، فالشعوب التي تستسلم لا تسلم”.

باركت حركة المقاومة الإسلامية حماس، يوم الأربعاء، لرئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، ارتقاء سبعة من أبنائه وأحفاده، إثر غارة إسرائيلية غادرة وجبانة استهدفتهم في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، في أول أيام عيد الفطر المبارك.

وأكدت الحركة في بيان: ” أن الشعب الفلسطيني بكل مكوناته وأطيافه موحد في طريق التحرير والعودة، والبذل والعطاء والصبر كما في التضحية والفداء والاستشهاد، ويقدم من دماء وأرواح قادته ورموزه وأبنائهم وأحفادهم، كما يقدم كل أبنائه في هذه المسيرة المباركة”.

وأوضحت الحركة في بيانها، أن “استهداف جيش الاحتلال لقادة الحركة وأبنائهم وعائلاتهم ما هي إلا محاولات يائسة من عدو فاشل في الميدان، ومذعور من ضربات المقاومة وبسالتها وكمائنها المحكمة ضد جيشه الجبان”.

وشددت على أن “هذه المحاولات لن تفلح في كسر إرادة الصمود لدى كل أبناء الحركة والشعب الفلسطيني العظيم في قطاع غزة، ولن تزيدهم إلا ثباتًا وإصرارًا على مواصلة المعركة حتى دحر الاحتلال وتحقيق تطلعات شعبنا في التحرير والعودة”.

وأضافت، “يتوهم الاحتلال حالمًا أن تصعيد إرهابه وحرب الإبادة الجماعية وقصفه الهمجي ضد المدنيين العزل من أبناء شعبنا في قطاع غزة، سيحقق له إنجازًا في مسار المفاوضات بعد فشله الذريع في تحقيق أيّ من أهدافه العدوانية”، متابعة، “هذه الدماء الزكيّة التي سالت على أرض غزة اليوم، وهذه التضحيات والبطولات، ستكون وقودًا يقوّي الحاضنة الشعبية للمقاومة، ويلهبها ضد العدو الإسرائيلي، ويُذكي عزائم المجاهدين على الأرض حتى دحر الاحتلال وزواله”.

أفادت قناة الأقصى في تيليغرام بأن يحيى السنوار رئيس حماس في قطاع غزة وجه رسالة تعزية إلى إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إثر استشهاد 3 من أبنائه وعدد من أحفاده في غارة إسرائيلية بمدينة غزة الأربعاء الماضي.

وقال السنوار في الرسالة “أتقدم لكم وللعائلة الكريمة بأسمى آيات العزاء بل المباركة باصطفاء الله عز وجل لهذه الكوكبة من أبنائكم وأحفادكم فهو اصطفاء الشهداء في أشرف معارك الكون، معركة طوفان الأقصى”.

وأضاف “نثمن عاليا صمودكم ورباطة جأشكم وأنتم تتلقون هذا الخبر وكل الدرر التي نطقتم بها إثر ذلك”.

وأردف قائلا “هذه الدماء التي تروي أرض القطاع وهذه المواقف والكلمات التي سيخلدها التاريخ تسكب الحياة في عروق هذه الأمة لتنهض إلى عزها ومجدها”.

أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، المجزرة الهمجية التي ارتكبها الكيان الإسرائيلي عصر يوم الأربعاء، والتي استهدفت عددًا من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، وأحفاده من الأطفال.

وقالت الجهاد، في بيان صدر يوم الاربعاء (10 ابريل 2024): “هذه العملية الجبانة تؤكد أن العدو الإسرائيلي يعيش حالة من التخبط إثر الفشل الميداني في تحقيق أهدافه، يسعى إلى التعويض عنها بتوجيه سهام حقده الأعمى انتقامًا من أبناء المجاهدين وعائلاتهم”.

وأوضحت، أن “اختيار أول يوم من أيام عيد الفطر لتنفيذ هذه الجريمة يهدف العدو من ورائه إلى زرع الحزن في نفوس أبناء شعبنا، ظنًا منه أنه بذلك يدفع المقاومة إلى اليأس والاستسلام وتقديم التنازلات التي عجز عن الحصول عليها في الميدان”.

وأضافت، “إزاء جريمة الحرب هذه، فإننا في حركة الجهاد نؤكد أن استهداف القادة وأبنائهم وعائلاتهم، لن يزيد شعبنا ومقاومتنا إلا عزيمة وصلابة في التمسك بحقوق شعبنا، وإصرارًا على مواصلة المقاومة حتى دحر الاحتلال وإجبار العدو على وقف حرب الإبادة التي يشنها ضد شعبنا الفلسطيني”.

وشددت الجهاد، على أن “ما يقدمه قادة المقاومة من دمائهم ودماء أبنائهم وعائلاتهم ما هو إلا جزء من التضحية الكبيرة التي يقدمها أبناء شعبنا، وتأكيد على أن المقاومة لا تبخل بقاداتها ولا بأبنائهم في سبيل الدفاع عن شعبنا”.

وأكدت الحركة، في بيان يوم الخميس (11 ابريل 2024)، أن “إسماعيل هنية وقادة المقاومة جميعاً قد اختاروا هذه الطريق وهم يعلمون حجم التضحيات التي تنتظرهم، ووطنوا أنفسهم عليها، ونذروا دماءهم ودماء أبنائهم كجزء من تضحيات شعبهم على طريق تحرير القدس وكل فلسطين”.

وأضافت، “ليس غريباً ولا جديداً على هذا العدو الحاقد استهداف قادة حركات المقاومة وذويهم، واهماً بذلك أنه يُضعف هذه الحركات، التي تزداد مع كل ضربة قوة وثباتاً وإصراراً”. 

وأعلن جيش العدو الاسرائيلي وجهاز المخابرات الداخلي “الشاباك” فى بيان مشترك أن طائرات حربية أغارت بتوجيه استخباراتى على أبناء إسماعيل هنية وسط قطاع غزة.

وقالت قناة عبرية، الأربعاء ( 10 ابريل 2024)، إن اغتيال 3 من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية وعدد من أحفاده بقطاع غزة، تمت بصاروخ أطلقته طائرة مسيّرة إسرائيلية بناء على “معلومات دقيقة” قدمها جهاز الأمن العام “الشاباك”.

جاء ذلك وفق ما أوردته القناة (14) العبرية الخاصة، بعد تنفيذ غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارة مدنية كانت تقلّ أفرادا من عائلة هنية في مخيم الشاطئ، غربي مدينة غزة.

واعتبرت القناة أن “القضاء على أفراد عائلة هنية يشكل حلقة أخرى في سلسلة ملاحقة إسرائيل لقيادة حماس”.

وذكرت أن عملية الاغتيال “تمّت بطائرة مسيّرة تابعة لسلاح الجو باستخدام صاروخ أطلق بدقّة على السيارة التي كان يستقلها أفراد عائلة هنية”.

وبحسب القناة، “تمّت تصفية عائلة هنية نتيجة التعاون بين مركز النيران في القيادة الجنوبية (للجيش الإسرائيلي)، وسلاح الجو، والشاباك (جهاز الأمن العام)، الذي قدم المعلومات الدقيقة”.

من جانبها، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول أمني إسرائيلي لم تسمّه، قوله إن “هدف الاغتيال كان أبناء هنية الثلاثة”.

وفي أول تعليق من نائب إسرائيلي على الواقعة، قال عضو الكنيست (البرلمان) ألموغ كوهين، من حزب “عوتسما يهوديت” المتطرف: “تلقيت خبرًا ممتازا باغتيال 3 من أبناء إسماعيل هنية واثنين من أحفاده”.

وهدد كوهين هنية في تصريح متلفز نقلته صحيفة “يسرائيل هيوم” (إسرائيل اليوم) قائلا: “أنت التالي”، أي أنه الهدف الإسرائيلي القادم للاغتيال.

تقدمت حرم الرئيس المصري الراحل محمد مرسي في اتصال هاتفي مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بخالص العزاء عقب استشهاد ثلاثة من أبناءه وأربعة من أحفاده بقصف صهيوني غادر شمال قطاع غزة في أول أيام عيد الفطر.

‏وأكدت السيدة نجلاء مرسي خلال اتصالها أن النضال في معارك التحرير غال الثمن وأن أسرة الرئيس -رحمه الله- إذ تقدم التعازي فإنها تبارك وتهنئ السيد هنية أن كرم الله أسرته بشرف الشهادة وكرامة الشهداء، داعية الله -عز وجل- الثبات لأسر الشهداء والشفاء للمصابين وأن يجعل سبحانه هذه الأيام المباركة نصراً للشعب الفلسطيني و ثباتاً لأهل غزة وأن يوحد صف المسلمين ويجمع كلمتهم.

رئيس جمعية علماء العراق لـ “شهاب”: هنية مثال للقائد الوطني الذي يتقدم الصفوف لأجل حرية شعبه

🔻هيئة علماء فلسطين تعزّي القائد هنية باستشهاد أبنائه وأحفاده وتؤكد: ثبات القائد وصبره نموذج لأهل غزة الصّامدين

🔻مسؤول جزائري لـ “شهاب”: استشهاد أبناء هنية أكبر شهادة بأن القادة في مقدمة تضحيات شعبهم

🔻مرشح رئاسي تونسي لـ “شهاب”: كلمات هنية برثاء أبنائه تعجز الكلمات عن شموخ القادة

🔻جورج قرداحي لـ “شهاب”: موقف هنية من ارتقاء أبنائه “صخر وجبل” تركن عليه شعوب الأمة جمعاء

🔻الفنان محمد صبحي لـ “شهاب”: أقول للقائد هنية أنت اخترت الطريق المشرّف لكل الأمة

🔻قيادي بفتح لـ “شهاب”: ردة فعل هنية باستشهاد أبنائه سمات القائد الفلسطيني الكبير

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

آخر الأخبار