البابور الموقع العربي

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 28858 شهيدا و 68677 جريحا

520

▪️ الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 9 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 83 شهيد و 125 اصابة خلال ال 24 ساعة الماضية

▪️ لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم

البابور العربي – متابعات

أعلنت الحكومة الفلسطينية في غزة اليوم السبت ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 28858 شهيدا، معظمهم من النساء والأطفال. كما أفادت الوزارة في بيانها بارتفاع حصيلة الجرحى إلى 68667.

وجاء في البيان: “ارتكب الجيش الإسرائيلي 9 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 83 قتيلا وسجلت 125 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية”.

ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ134، حيث تواصل عدوان القوات الإسرائيلية على القطاع، وتستمر الاشتباكات على أكثر من محور، فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على رفح التي تترقب عملية عسكرية إسرائيلية، تزامنا مع المفاوضات في مصر حول الهدنة وإطلاق الأسرى والرهائن.

المكتب الإعلامي الحكومي ينشر تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال “الإسرائيلي” على قطاع غزة – السبت 17 فبراير 2024م:

◻️ (134) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
◻️ (2,512) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
◻️ (35,858) شهيداً ومفقوداً.
◻️ (28,858) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
◻️ (12,660) شهيداً من الأطفال.
◻️ (8,570) شهيدة من النساء.
◻️ (340) شهيداً من الطواقم الطبية.
◻️ (46) شهيداً من الدفاع المدني.
◻️ (130) شهيداً من الصحفيين.
◻️ (7,000) مفقودٍ 70% منهم من الأطفال والنساء.
◻️ (68,677) مصاباً.
◻️ (11,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج “إنقاذ حياة وخطيرة”.
◻️ (10,000) مريض سرطان يواجهون خطر الموت.
◻️ (700,000) مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
◻️ (8,000) حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي الفيروسي بسبب النزوح.
◻️ (60,000) سيدة حامل مُعرّضة للخطر لعدم توفر الرعاية الصحية.
◻️ (350,000) مريض مزمن معرضون للخطر بسبب عدم إدخال الأدوية.
◻️ (99) حالة اعتقال من الكوادر الصحية.
◻️ (10) حالات اعتقال من الصحفيين ممن عرفت أسماؤهم.
◻️ (2) مليون نازح في قطاع غزة.
◻️ (142) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
◻️ (100) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (295) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (184) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
◻️ (266) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
◻️ (70,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
◻️ (290,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً غير صالحة للسكن.
◻️ (66,000) طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة.
◻️ (31) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (53) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
◻️ (152) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئي.
◻️ (124) سيارة إسعاف دمرها جيش الاحتلال.
◻️ (200) موقع أثري وتراثي دمرها الاحتلال.

من جهتها قالت وزارة التنمية والشؤون الاجتماعية: إن الاحتلال الصهيوني يستهدف شعبنا بحرب الإبادة الجماعية عبر سياسة ممنهجة للتجويع ومنع المساعدات وضرب مقومات الصمود والحياة ومحاربة شعبنا في لقمة عيشه وأبسط حقوقه المشروعة وفرض حصار خانق على قطاع غزة في انتهاك صارخ وفاضح للشرائع والقوانين والمواثيق الدولية؛ حيث يقوم الاحتلال الصهيوني بحرب التجويع والإبادة الجماعية لتنفيذ مخططاته لضرب الحاضنة الشعبية والنسيج المجتمعي عبر بما يلي: –

طفلة فلسطينية توجه رسالة للعالم

▪️في محافظتي غزة والشمال يقوم بالمنع الكامل للمساعدات وقطع إمدادات الإغاثة واستهدافها في حال وصلت لمنع وصول أي شيء لهم يغيثهم وينقذ حياتهم؛ مما أوصل الأمر لمجاعة حقيقية من خلال منع الدواء والغذاء والحليب والمياه وكل مقومات العيش والحياة.

▪️ المحافظات الجنوبية لقطاع غزة يتم إدخال المساعدات بكميات لا تتجاوز ال 5% من الاحتياج الطبيعي اليومي في حالة السلم؛ بالإضافة إلى أن هذه المساعدات تضم شاحنات وقوافل والنسبة الأكبر منها تشمل (الأكفان – المياه – أغراض كرونا – الملابس)، أما نسبة الغذاء والدواء والخيام ومستلزمات المعيشة للإيواء هي النسبة الأقل.

▪️إننا في وزارة التنمية والشؤون الاجتماعية ومن باب الأمانة والمسؤولية المجتمعية والأخلاقية والوطنية نوضح لكم ما يلي: –
1- نسبة المساعدات الواردة من احتياج قطاع غزة لا يتجاوز في أحسن حال ال (5%).
2- وصل لقطاع غزة من تاريخ 18-12-2023م حتى 10-2-2023م، إجمالي الشاحنات من المساعدات (6964) شاحنة.
3- وصل وزارة التنمية والشؤون الاجتماعية من إجمالي الشاحنات (1772) شاحنة أي ما نسبته (25.4%) جزء كبير منها (أغراض كرونا – أغراض صحية – ملابس – مياه – أكفان).
4- وصلت باقي الشاحنات والتي عددها (5192) شاحنة أي ما نسبته (74.6%) للأونروا والمؤسسات الدولية والمؤسسات المحلية والهلال الأحمر، وهي النسبة الأكبر من المساعدات وهي مستقلة في تصرفها لا تتدخل فيها وزارة التنمية والشؤون الاجتماعية.

وكالة صفا + وكالة شهاب

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

آخر الأخبار